لست أدرى بما أضعت سنينى؟
هل هباءا أضعتها بمجونى
وببذلى للوقت من دون وعي
وانجرافى مع المناخ اللعينى؟
كنت أبنى من السراب قصورا
ورعايا تحبنى تحمينى
وأميرا أخال حبى أميرا
باسقا كالنخيل يملأ عينى
يتمشى بين الحدائق يروي
حبه للزهور للياسمين
عن سماري وعن جمالى
وعنى عن فؤاد محبب مشجونى
فقرون من المشاعر مرت هاهنا
ليس مرها يجدينى
فحثيثا والو قت يمضي حثيثا
يتورى منى بمر السنين
أترانى به يتوه شعورى؟
اذ تحدرت للحضيض المهيين
فأرى في الخيال بلسم قلبي
فهو سحرى ومتعتى وحنينى
وحياتى كواقع لا أراها حجبتها
ألأوهام اذ ذاك دونى
فطفقت الى الملاهى وصارت
بين عقلى تبنى السدود وبينى
ان طبعى به تربى ملاك
انما كان مطبقا كعيونى
نور عقلى لما أضاْء جديدا
وطردت الوهم الذي يحتوينى
ليس همي أن أنال حريرا
أو عقودا من جوهر مكنونى
أو يضاهى للغانيات حذائى
أو ثيابى من كل شكل ولون
أو مساحيق أجعل الوجه منها
غاية في الجمال لا صدقونى
بل أنا أعشق الحياة ولكن
بالمعالى أحب أن تعترينى
أمل عاش في فؤادى زمانا
هل له أن يعود من بعد حين
هل هباءا أضعتها بمجونى
وببذلى للوقت من دون وعي
وانجرافى مع المناخ اللعينى؟
كنت أبنى من السراب قصورا
ورعايا تحبنى تحمينى
وأميرا أخال حبى أميرا
باسقا كالنخيل يملأ عينى
يتمشى بين الحدائق يروي
حبه للزهور للياسمين
عن سماري وعن جمالى
وعنى عن فؤاد محبب مشجونى
فقرون من المشاعر مرت هاهنا
ليس مرها يجدينى
فحثيثا والو قت يمضي حثيثا
يتورى منى بمر السنين
أترانى به يتوه شعورى؟
اذ تحدرت للحضيض المهيين
فأرى في الخيال بلسم قلبي
فهو سحرى ومتعتى وحنينى
وحياتى كواقع لا أراها حجبتها
ألأوهام اذ ذاك دونى
فطفقت الى الملاهى وصارت
بين عقلى تبنى السدود وبينى
ان طبعى به تربى ملاك
انما كان مطبقا كعيونى
نور عقلى لما أضاْء جديدا
وطردت الوهم الذي يحتوينى
ليس همي أن أنال حريرا
أو عقودا من جوهر مكنونى
أو يضاهى للغانيات حذائى
أو ثيابى من كل شكل ولون
أو مساحيق أجعل الوجه منها
غاية في الجمال لا صدقونى
بل أنا أعشق الحياة ولكن
بالمعالى أحب أن تعترينى
أمل عاش في فؤادى زمانا
هل له أن يعود من بعد حين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق